أخر الأخبار

مقتل مدير مخيم في إدلب برصاص مجهولين

إسطنبول – خاص

لقي مدير مخيم السلام في إدلب، “محمد طالب الرحال”، حتفه، مساء أمس الثلاثاء، إثر إطلاق عدة رصاصات عليه من قبل مجهولين تُقلّهم سيارة.

وأفادت مصادر محلية لموقع تلفزيون سوريا أن الرحال تعرض لإطلاق النار أمام منزله الكائن في بلدة “بافتين” المحاذية للحدود السورية التركية.

وبحسب الممصادر فإن ثلاثة ملثمين تُقلّهم سيارة من نوع “هيونداي/ سنتافيه” قتلوا الرحال بعد إطلاق النار عليه في أثناء محاولته دخول المنزل، ثم نزل أحدهم وسرق هاتفه المحمول قبل أن يلوذ الثلاثة بالفرار دون معرفة وجهتهم.

وكان الرحال قد تسلم مؤخراً إدارة مخيم السلام الواقع على الحدود السورية- التركية، وهو أحد النازحين من مدينة “تفتناز” في شمالي إدلب عقب الهجمة العسكرية الأخيرة خلال عام 2019، وانتقل إلى “بافتين” بعد تعيينه مديراً للمخيّم.

ويشهد الشمال السوري عمليات اغتيال وتفجير عبوات ناسفة بشكل متكرر، راح ضحيتها المئات من مقاتلي الفصائل العسكرية، إلى جانب مدنيين وناشطين، وذلك وسط حالة فلتان أمني متزايدة.

تلفزيون سوريا

مقالات ذات صلة

مسؤولان أمميان في دمشق خلال أقل من أسبوع.. المقداد يشكو من العقوبات

Hasan Kurdi

انتشار الشهادات العلمية المزورة بمناطق النظام وما كشف منها تجاوز الـ 20 ألف وثيقة

Hasan Kurdi

64 حالة وفاة بكورونا لدى النظام وشمال غربي سوريا دون إصابات

Hasan Kurdi

منسق دائرة شؤون اللاجئين يلتقي معاون مدير إدارة الهجرة في إسطنبول

Hasan Kurdi

حرائق غابات سوريا مستمرة وموالو “النظام” غاضبون مِن روسيا

Hasan Kurdi

أصدر رئيس الائتلاف الوطني السوري، قراراً جديداً بتشكيل لجنة من أجل متابعة الخطوة الخطيرة التي قامت بها منظمة الشرطة الجنائية الدولية (Interpol) بإعادة فتح مكتبها لدى النظام المجرم. ويتضمن القرار تكليف اللجنة بالتواصل مع الإنتربول الدولي والوقوف على حيثيات هذه الخطوة الخطيرة وتبعاتها، إضافة إلى تقديم تقارير دورية أسبوعية إلى رئيس الائتلاف الوطني عن تطورات الملف. وضمت اللجنة كلاً من عضوي الهيئة السياسية نذير حكيم وعبد الباسط عبد اللطيف، ووزير الداخلية في الحكومة السورية المؤقتة محي الدين الهرموش، والعقيد المنشق محمد مفيد عنداني حيث كان رئيساً لمكتب الإنتربول في سورية عند انشقاقه عن النظام. وجاء قرار رئيس الائتلاف الوطني بعد إقدام الإنتربول على خطوته الغريبة في فتح مكتبه لدى النظام المجرم في سورية، الذي يقوده عصبة من أعتى مجرمي العالم، أولهم رأس النظام بشار الأسد ورؤساء الأجهزة الأمنية وقادة الجيش الذين قتلوا مئات آلاف المدنيين الأبرياء واستخدموا الأسلحة المحرمة وعلى رأسها السلاح الكيماوي، وهم الأجدر على الإطلاق أن يكونوا اليوم على قوائم المطلوبين الدوليين للإنتربول، لا أن يكون الإنتربول في أحضان هؤلاء القتلة. المصدر: الدائرة الإعلامية للائتلاف الوطني السوري

Hasan Kurdi