أخر الأخبار

وزارة الداخلية تنهي الفحوصات الطبية للمتقدمين للعمل في جهاز الشرطة والأمن العام الوطني

وزارة الداخلية_ تل أبيض
انهت قيادة شرطة تل أبيض التابعة لوزارة الداخلية في الحكومة السورية المؤقتة، أمس، الاختبارات والفحوصات الطبية والرياضية والثقافية للمتقدمين للعمل في قوات الشرطة والأمن العام الوطني، لصالح قيادة شرطة تل أبيض.
استمرت الفحوصات لمدة يومين على التوالي لكافة المتقدمين، البالغ عددهم 295 ذكراً و17 أنثى، كما سيخضع الناجحون في الفحوصات لدورة تدريبية لتأهيلهم للعمل في قوات الشرطة.
وفي سياق متصل أعلنت وزارة الداخلية في وقت سابق عن أسماء المقبولين للعمل في جهاز الشرطة وقوى الأمن العام الوطني في منطقة نبع السلام (تل أبيض ورأس العين)، والذين قد خضعوا للفحوصات الطبية والبدنية والثقافية، ونُشرت أسماؤهم على موقع الحكومة السورية المؤقتة ومنصات التواصل الاجتماعي التابعة لها.
الدائرة الإعلامية في الحكومة السورية المؤقتة

مقالات ذات صلة

حملات تبرّع الفلسطينيين لصالح المهجّرين شمالي سوريا تدخل مرحلة جديدة

Hasan Kurdi

غرق 4 شبّان من إدلب أثناء محاولتهم الوصول إلى إيطاليا

Hasan Kurdi

قتلى وجرحى بانفجارين في الرقة وحلب.. والنظام يواصل قصف إدلب

Hasan Kurdi

كيف تقوي أميركا الورقة العربية شرق الفرات؟

Hasan Kurdi

درعا.. مجهولون يغتالون قيادياً سابقاً في الجيش السوري الحر

Hasan Kurdi

أصدر رئيس الائتلاف الوطني السوري، قراراً جديداً بتشكيل لجنة من أجل متابعة الخطوة الخطيرة التي قامت بها منظمة الشرطة الجنائية الدولية (Interpol) بإعادة فتح مكتبها لدى النظام المجرم. ويتضمن القرار تكليف اللجنة بالتواصل مع الإنتربول الدولي والوقوف على حيثيات هذه الخطوة الخطيرة وتبعاتها، إضافة إلى تقديم تقارير دورية أسبوعية إلى رئيس الائتلاف الوطني عن تطورات الملف. وضمت اللجنة كلاً من عضوي الهيئة السياسية نذير حكيم وعبد الباسط عبد اللطيف، ووزير الداخلية في الحكومة السورية المؤقتة محي الدين الهرموش، والعقيد المنشق محمد مفيد عنداني حيث كان رئيساً لمكتب الإنتربول في سورية عند انشقاقه عن النظام. وجاء قرار رئيس الائتلاف الوطني بعد إقدام الإنتربول على خطوته الغريبة في فتح مكتبه لدى النظام المجرم في سورية، الذي يقوده عصبة من أعتى مجرمي العالم، أولهم رأس النظام بشار الأسد ورؤساء الأجهزة الأمنية وقادة الجيش الذين قتلوا مئات آلاف المدنيين الأبرياء واستخدموا الأسلحة المحرمة وعلى رأسها السلاح الكيماوي، وهم الأجدر على الإطلاق أن يكونوا اليوم على قوائم المطلوبين الدوليين للإنتربول، لا أن يكون الإنتربول في أحضان هؤلاء القتلة. المصدر: الدائرة الإعلامية للائتلاف الوطني السوري

Hasan Kurdi