أخر الأخبار

الفرقة الرابعة تنقل ميليشيات محلية من وادي بردى للقتال في درعا البلد

نقلت الفرقة الرابعة التابعة للنظام خلال الأيام الماضية مجموعات من ميليشيات محلية تابعة لها، من قرى وادي بردى بريف دمشق إلى محيط حي درعا البلد.

وبحسب موقع “صوت العاصمة” فقد تلقت قيادة تلك الميليشيات أوامر من ضباط في الفرقة الرابعة بتجهيز مجموعات قتالية لنقلهم إلى محافظة درعا، وذلك بعد اجتماع عقد بين ضباط من الفرقة الرابعة مع كل من القياديين المحليين داني شيبوني ومحمود بحبوح.

وأشار الموقع إلى أن الميليشيات أرسلت مجموعتين من العناصر بلغ عددهما أكثر من 50  عنصرا من أبناء قرى “كفير الزيت ودير مقرن ودير قانون” وأنه تم الزج بهم في خطوط المواجهة الأولى في حي درعا البلد والتي تشهد حصارا منذ أكثر من 40 يوما.

وأوضح الموقع أن عدداً من العناصر فروا من نقاط تمركزهم في درعا بعد ساعات من وصولهم إلى خطوط المواجهة، وعادوا إلى قريتهم وتواروا عن الأنظار.

يذكر أن مصادر خاصة لتلفزيون سوريا كانت قد أفادت بأنه خلال إجراء جولات المفاوضات بين اللجنة المركزية واللجنة الأمنية بدرعا، طالبت “كنانة حويجة” المسؤولة عن ملف المصالحات والمفاوضات بـ 3 جنود تابعين لقوات النظام كانوا قد انشقوا أثناء هجوم مسلحين محلين على حاجز الري التابع للفرقة الرابعة في نهاية شهر تموز الماضي.

وقال أحد المفاوضين من مدينة طفس إن الجنود الثلاثة دخلوا إلى مدينة طفس بعد إعطائهم الأمان من قبل أهلها ونرفض تسليمهم.

تلفزيون سوريا

مقالات ذات صلة

رغم العقبات والتحديات .. معدلات نجاح مرتفعة بنتائج امتحانات الشّهادتين في الشمال المحرر

Hasan Kurdi

نتنياهو: لن نسمح بتموضع عسكري إيراني في سوريا

Hasan Kurdi

الائتلاف يوجه رسائل إلى ممثلي الدول المنضمة مؤخراً إلى مجلس الأمن لدعم قضية الشعب السوري

Hasan Kurdi

“كورونا” تصل لخطورة غير مسبوقة في الشمال السوري .. 2,111 إصابة و17 وفاة بعموم سوريا

Hasan Kurdi

أصدر رئيس الائتلاف الوطني السوري، قراراً جديداً بتشكيل لجنة من أجل متابعة الخطوة الخطيرة التي قامت بها منظمة الشرطة الجنائية الدولية (Interpol) بإعادة فتح مكتبها لدى النظام المجرم. ويتضمن القرار تكليف اللجنة بالتواصل مع الإنتربول الدولي والوقوف على حيثيات هذه الخطوة الخطيرة وتبعاتها، إضافة إلى تقديم تقارير دورية أسبوعية إلى رئيس الائتلاف الوطني عن تطورات الملف. وضمت اللجنة كلاً من عضوي الهيئة السياسية نذير حكيم وعبد الباسط عبد اللطيف، ووزير الداخلية في الحكومة السورية المؤقتة محي الدين الهرموش، والعقيد المنشق محمد مفيد عنداني حيث كان رئيساً لمكتب الإنتربول في سورية عند انشقاقه عن النظام. وجاء قرار رئيس الائتلاف الوطني بعد إقدام الإنتربول على خطوته الغريبة في فتح مكتبه لدى النظام المجرم في سورية، الذي يقوده عصبة من أعتى مجرمي العالم، أولهم رأس النظام بشار الأسد ورؤساء الأجهزة الأمنية وقادة الجيش الذين قتلوا مئات آلاف المدنيين الأبرياء واستخدموا الأسلحة المحرمة وعلى رأسها السلاح الكيماوي، وهم الأجدر على الإطلاق أن يكونوا اليوم على قوائم المطلوبين الدوليين للإنتربول، لا أن يكون الإنتربول في أحضان هؤلاء القتلة. المصدر: الدائرة الإعلامية للائتلاف الوطني السوري

Hasan Kurdi

تفاوض تحت النار على درعا البلد: النظام يشن حرب تدمير

Hasan Kurdi